المؤلف والرواية

كتب ورد ذكرها في الرواية: المسالك والممالك لابن خرداذبه، تطبيب من لم يحضره طبيب لابي بكر الرازي، الحاوي لابي بكر الرازي، اصول الكواكب الثمانية واربعين لابي عبد الرحمن الصوفي، رد على اصلاح المنطق ورد على كتاب الحيوان الفها علي بن حمزة البصري، تفضيل الكلاب على كثير ممن لبس الثياب لابن المرزبان، التاريخ الكبير لابن شهيد، كتاب الزهرة لابن داوود، مروج الذهب للمسعودي، الخراج لابي الفرج، كليلة ودمنة، كتاب الامالي لابي علي القالي، كتاب الاغاني لابي الفرج الاصفهاني، مسالك افريقيا وممالكها، كتاب العين للخليل بن احمد.

بعض المراجع القديمة عن تاريخ الاندلس والمتوفرة في الاسواق: مروج الذهب للمسعودي، الذخيرة في محاسن اهل الجزيرة لابن بسام، البيان المغرب لابن عذاري المراكشي، كتاب صور الارض لابن حوقل، طبقات الامم لصاعد الاندلسي، بغية الملتمس في تاريخ رجال اهل الاندلس لاحمد بن يحيى بن احمد بن عميرة، الاحاطة في اخبار غرناطة لابن الخطيب، تاريخ الاندلس لابن الكردبوس، تاريخ افتتاح الاندلس لابي بكر ابن القوطية، جذوة المقتبس لابي عبد الله الحميدي، طوق الحمامة لابن حزم عن قصص الحب وانواعة في الاندلس من عصر “راوي قرطبة”.

هناك عشرات المراجع القديمة التي اعيد طبعها ولكن العديد من تلك الكتب اخذت عما سبقها بتحوير او تلخيص، ولهذا يفضل معرفة تاريخ حياة المؤلف واعتماد من كتبوا عن عصورهم او نقلوا عمن عاصروا وفقدت كتبهم. للاسف ان الكثير من العناوين المعروفة لنا والتي ذكرت في مراجع لاحقه لعصرها لم يعد لها وجود او توجد نسخ منها حيث لا يدري احد. يشار ايضا الى حقيقة وجود مئات الكتب والمخطوطات المهملة في مكتبات خاصة في مدن افريقية وتعاني من التلف والاهمال رغم كونها ثروة عربية واسلامية وبشرية. الكثير من تلك الكتب وصلت لمدن افريقيه من الاندلس مع المهاجرين والمهجرين اثناء نهاية العهد الاسلامي في الاندلس.

بعض المراجع من مختصين ومؤرخين وكتاب من عصرنا: تاريخ الادب الاندلسي لاحسان عباس، العرب في صقلية لاحسان عباس المختص في الشأن الاندلسي وصاحب مؤلفات عدة. حسين مؤنس مختص اخر وله مؤلفات منها تاريخ الجغرافيا والجغرافيين في الاندلس، تاريخ الفكر الاندلسي وكتاب بعنوان تاريخ المغرب والاندلس. الحلل السندسية للامير شكيب ارسلان، الحضارة العربية الاسلامية في الاندلس صدر عن مركز دراسات الوحدة العربية من جزئين ويشمل ترجمات متعدده ذات قيمة جيدة، الاندلسيين المواركة لعادل سعيد بشتاوي عن المرحلة الاخيرة في الاندلس، العرب لم يغزوا الاندلس لاسماعيل الامين حول رؤية ان البلاد كانت مؤهلة للفتح تلقائيا، قرطبة حاضرة الخلافة في الاندلس للسيد عبد العزيز، التاريخ الاندلسي لعبد الرحمن الحجي، حضارة العرب في الاندلس لليفي بروفنسال المختص في شأن الاندلس، شمس العرب تستطع على الغرب لزيغرد هونكة. وهذه قلة من الكثير من الكتب الحديثة حول الاسلام في الاندلس كما توجد مؤلفات جيدة التوثيق عن الحقبة النهائية في الاندلس وسقوط غرناطة، احدها لعبد الله عنان والاخر ترجمة عن ايرفنج واشنطن بعنوان اخبار سقوط غرناطة.